حكمة اليوم:
“لا وطن يقوم على الكراهية، ولا مجتمع ينهض في ظل الفُرقة. السلم الأهلي ليس خيارًا ثانويًا، بل هو شرط أساسي للحياة، ولولا التعايش لما بقيت شعوب على قيد الأمل.”

حكمة اليوم:
“لا وطن يقوم على الكراهية، ولا مجتمع ينهض في ظل الفُرقة. السلم الأهلي ليس خيارًا ثانويًا، بل هو شرط أساسي للحياة، ولولا التعايش لما بقيت شعوب على قيد الأمل.”